بشرى.. من تحديات البصر إلى قمة التفوق الدراسي
نجاح بشرى هو ثمرة الجهد والالتزام، ويعكس كيف يمكن للدعم والتفاني أن يساعدا في تحقيق الأهداف، مهما كانت التحديات كبيرة.
نحن في جمعية عطاء للإغاثة والإنسانية نؤمن بالفعل الإيجابي الذي يمكن أن تحققه المشاريع الاجتماعية والخيرية. تعكس صفحة المدونات هذه رؤيتنا والتزامنا بمشاركة القصص، والأفكار، والتجارب التي تلهم وتشجع على العطاء والتأثير الإيجابي في مجتمعاتنا.
من خلال هذه المنصة، نقدم لكم نافذة إلكترونية لاستكشاف رحلتنا وتعرفكم على مبادراتنا وبرامجنا. ستجدون هنا قصص نجاح، تقارير إحصائية، وحكايات حية من الأفراد الذين استفادوا من دعمكم ومساهماتكم الكريمة.
نحن نعتبر أن المشاركة في المحادثات الاجتماعية وتعزيز الوعي هما جزء لا يتجزأ من مهمتنا. ونأمل أن تكون هذه المدونة مصدرًا للإلهام والتفاؤل، وتشجيع للجميع على الانخراط في عمل العطاء وتحقيق التغيير الإيجابي.
نجاح بشرى هو ثمرة الجهد والالتزام، ويعكس كيف يمكن للدعم والتفاني أن يساعدا في تحقيق الأهداف، مهما كانت التحديات كبيرة.
“العم أبو أحمد: من ضيق الأمل إلى سعة الحياة بفضل ماكينة خياطة جديدة”
في قلب إحدى المخيمات، حيث تنعكس حرارة الصيف الحارقة على كل شيء، هناك شخص يضيء الأمل بإرادته القوية وعزيمته اللامتناهية. مصطفى
امتثالاً لأفضل الممارسات الإدارية وسعياً من جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية لتمتين البناء المؤسسي وتحقيق رسالتها في بناء مؤسسة حديثة ومتطورة لتقوم بتلبية الاحتياجات الإنسانية بفعالية
تضع حقيبتها على ظهرها، والفرحة تغمر وجهها، تمسك بيد معلمتها بلهفة في طريقها إلى بيتها الثاني.. إلى تحقيق حلمها بعيداً عن مرارة العيش وعزلة النزوح الذي عاشته.
بنشاط ووجه باسم مفعم بالحيوية وسط عائلة بسيطة، كانت تستيقظ الطفلة منى كل يوم لتذهب إلى مدرستها، متميزة في دروسها/ تحب التعليم وتسابق الزمن، فما ألذ عروس الزيت والزعتر وسط عائلة سعيدة وصحبة الدراسة.