ريم الصغيرة.. استقبلتنا بابتسامة لم تفارق وجهها خلال إحدى جولات فرقنا الميدانية، حدثتنا عن أحلامها الكبيرة، ستصبح طبيبة تعالج الناس، هي متفوقة وهادئة ومرتبة ومفعمة بالأمل.
ريم نازحة من منطقة الغاب إلى خيمة قرب مدينة سرمدا شمال إدلب، هي آسفة لآلامكم الآن، لكنها ستعالجكم، فهي متأكدة من تحقيق طموحها.