اطلاق حملة “رمضان 2024” استجابة لأهلنا في شهر رمضان

يعمل قطاع التعليم على تحسين الوصول الى خدمات التعليم مع إعطاء الأولوية للفئات السكانية الأكثر حرماناً، حيث يركز القطاع على استكمال الأنظمة الحالية بدلاً من إنشاء أنظمة موازية، مع الالتزام باستدامتها، بما يساهم في عودة الأطفال المتسربين الى التعليم ويضمن استمرار الطلاب المسجلين، ويحسن جودة التعليم المقدم لهم، ويشمل القطاع بناء وترميم المدارس ودعم العملية التعليمية وتطوير أساليب  التعليم عن بعد .

من أنشطة قطاع التعليم في جمعية عطاء

فعالية نجوم القراءة والإبداعٌ.. مسابقة لتعزيز ثقافة المجتمع والفرد

اختتمت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية نهاية شهر أيلول، فعالية نجوم القراءة والابداع، التي أقامتها منذ بداية الشهر الثامن من العام الحالي 2022، في ستة مراكز في تركيا وثمانية مراكز في سوريا.

إقرأ المزيد »
ذوي الهمم .. وأحلام تتحقق مع عطاء

بهذه الكلمات يختصر الطفل أسامة البالغ من العمر سبع سنوات، شعوره بالخسارة والألم، متحدياً ذلك بالعمل والأمل، فينسج من صبره وإصراره على النجاح في حياته، قصصاً تحكي لنا أجمل العبر.

إقرأ المزيد »
سامر .. قصة نجاح وتحدي وحكاية تحيي الأمل

تزداد معاناة الأطفال في سوريا يوماً بعد يوم، بسبب التهجير وقلة الاهتمام والعمالة، وزاد على ذلك ضعف البصر لدى بعض الأطفال، حيث يعيش 90 في المائة من ضعاف البصر في العالم في أماكن يعاني فيها الناس من الدخل الضعيفة، إضافة إلى سوء نوعية المياه والافتقار إلى المرافق الصحية الضرورية، ويضاف إليها في سوريا مرارة التهجير وقساوة العيش.

إقرأ المزيد »
عطاء بالشراكة مع قطر الخيرية تفتتح مدرسة حق الشام في ريف حلب

بحضور والي مدينة غازي عنتاب السيد داود غول، افتتاح مدرسة حق الشام في مدينة الباب بريف حلب، حيث تتألف المدرسة من 18 صفًا مجهزة بشكل كامل من أثاث وجهاز اسقاط ضوئي، وبقدرة استيعابية تبلغ 1260 طالبًا، وذلك بتمويل من قطر الخيرية وتنفيذ جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية.

إقرأ المزيد »
مركز السلام التعليمي.. نقلة نوعية للأطفال من التسرّب والعمالة للمدارس والتعليم

افتتحت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية مركز السلام التعليمي المخصص للأيتام في الشهر الخامس من العام الحالي، بعد سلسلة من الإجراءات لاختيار الكوادر التعليمية، وتجهيز المبنى في شمال سوريا بكل ما يلزم لسير العملية التعليمية.

إقرأ المزيد »
ابتسامته العريضة.. سبقت كلامه

الطفل محمد، عمره 13 سنة وهو معيل لأسرة مكونة من 9 أفراد هو أكبرهم، يستيقظ الساعة الخامسة صباحاً، يحضّر زوّادته بنفسه، يجلس يشرب كأس من المتّة بينما يأتي معلمه ليأخذه للعمل بالبناء والإكساء.

إقرأ المزيد »
تابعنا على الشبكات الإجتماعية