إنجازات عطاء ومشاريعها في قطاع التعليم شمال سوريا
ثمة أكثر من ثلثي الأطفال والفتيان في شمال سوريا لا يتلقون أي نوع من التعليم حسب إحصائية الأمم المتحدة للطفولة، فتداعيات الحرب والتهجير المتكرر وما سببه من تغيير في حياة الناس وتفكيرهم وتطلعاتهم وإعادة ترتيب أولياتهم، جعلت التعليم حاجة ثانوية للكثير من العائلات، فبالكاد يستطيعون تأمين المستلزمات الأساسية للعيش حتى يقوموا بتأمين القرطاسية لتعليم أطفالهم، إضافة إلى مشقة إيصال أطفالهم للمدارس وتكلفتها.