أمل والعمل الخيري في سوريا.. ثقافة وأسلوب حياة

يساهم قطاع الامن الغذائي وسبل العيش بالحد من الفقر في المجتمعات المتضررة لجميع الأشخاص المستضعفين وبناء المرونة الأسرية، عبر تسهيل وصول الغذاء لمحتاجيه بصورة منتظمة، وتعزيز قدرتهم للحصول على مورد دخل ثابت عن طريق دعم مشاريع الإنتاج الزراعي والحيواني وسبل العيش المستدامة، بالإضافة الى رفع المستوى التغذوي ومنع سوء التغذية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و23 شهر، عبر تقديم الأطعمة المغذية المتخصصة.

من أنشطة الأمن الغذائي في جمعية عطاء

إنجازات متعددة في رحلة إنسانية أقامها متطوعون لمساعدة لاجئين سوريين في تركيا

نظمت جمعية “كاف الإنسانية” بالتنسيق مع جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية رحلة لمتطوعين إنسانيين في جمعية كاف، لمساعدة اللاجئين السوريين المقيمين في ولاية أورفا في تركيا، وذلك أواخر شهر تشرين الأول من العام الحالي.

إقرأ المزيد »
في يوم الأغذية العالمي 60٪ من السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي في سورية

عرفت الأمم المتحدة الأمن الغذائي عام 1974، في مؤتمر الأغذية العالمي، على أنه ” توفر الغذاء الكافي للأفراد خلال كل الأوقات”، وبحسب تعريفها فإن سوريا تواجه أزمة كبيرة في انعدام الأمن الغذائي، وتدهور مستمر في مستوى المعيشة لدى معظم العوائل، لا سيما النازحين في المخيمات بمناطق متفرقة من سورية.

إقرأ المزيد »
عطاء تختتم حملة رمضان لعام 2022

مع استمرار الحرب في سوريا وتعرض معظم المناطق الى القصف والدمار وتشريد وتهجير السكان من النساء والأطفال والشيوخ وفقدان الملجأ والمسكن وارتفاع نسبة البطالة، وبهدف زيادة الأمن الغذائي ودعم الحالات الإنسانية الأشد ضعفاً من النازحين داخلياً أو المقيمين، كان لزاماً على جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية التحرّك والسعي لسد احتياجات الناس أو الحد منها.

إقرأ المزيد »
عطاء تنظم إفطاراً جماعياً لتعزيز أواصر الأخوة والمحبة بين الأهالي

حالة من البهجة والسرور، وأجواء روحانية تسودها مشاعر الود والمحبة، هكذا اتّسم الإفطار الذي نظمته جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية بدعم كريم من أهلنا في فلسطين 48 جمعية القلوب الرحيمة، في تجمع عطاء السكني في مدينة جرابلس شمال شرق مدينة حلب .

إقرأ المزيد »
عطاء.. جهود وبرامج لتوفير الأمن الغذائي

الكثير من العائلات في سوريا تقف عاجزة، حائرة، تعاني من مزيج قاتل وتضيق فيها الأرض بما رحبت، فمع قلة الدخل لأي المواد تكون الأولوية؟ للغذاء الذي هو ضروري للحياة، أو لمواد التدفئة للوقاية من برد الشتاء؟ وماذا بالنسبة للباس وفرحة العيد؟ لا سيما أن 12.4 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي في سوريا، 1.3 مليون منهم يعانون انعدام الأمن الغذائي الشديد حسب إحصائية برنامج الأغذية العالمي.

إقرأ المزيد »
تابعنا على الشبكات الإجتماعية