
لا تنتظرنا الحياة.. بأيدينا نصنع مستقبلنا وسعادتنا
لا تنتظرنا الحياة، ولن تأتي المعجزات، فالحياة قاسية وعلينا التأقلم مع واقعنا الجديد، فبأيدينا نصنع مستقبلنا وسعادتنا…
يساعد دعم الحالات الانسانية في تقليل حاجة الأفراد ، بالإضافة للتركيز على تقديم خدمات الوقاية والاستجابة للفئات المتضررة والأكثر ضعفاً مع التأكيد على دمج النساء، الأطفال، كبار السن، والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في الخدمات المقدمة.
لا تنتظرنا الحياة، ولن تأتي المعجزات، فالحياة قاسية وعلينا التأقلم مع واقعنا الجديد، فبأيدينا نصنع مستقبلنا وسعادتنا…
أطلقت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية بالشراكة مع جمعية الرحمة العالمية ومبادرة “كل” الشبابية، أمس الإثنين 29/آب، برنامج “لأجلها” في الداخل السوري، بعد عامين من إطلاقه في تركيا وتحقيقه نتائج جيدة في تحسين واقع الناجيات السوريات اللاجئات في تركيا.
اهتمت هذه الدراسة بالآثار النفسية التي تعاني منها المرأة السورية بعد التحرر من الاعتقال. ولذلك تم العمل على أبعاد الصحة النفسية التي تؤثر عليها من
تُعَدُّ الصحَّةُ النفسيَّةُ من أهمِّ الجوانبِ التي يجبُ متابعتُها والعنايةُ بها في حياةِ الإنسان، ومن الفئاتِ التي تعاني من مشاكلَ وعقَباتٍ نفسيَّةٍ (المحَرَّرون) الذين سبقَ
يعتبر برنامج لأجلها أحد التدخلات الاستراتيجية لإعادة تمكين النساء السوريات اللاتي تعرضن للاعتقال، والذي يهدف البرنامج المُقرر استمراره سنة كاملة، إلى الوصول للتوازن النفسي والاندماج
“رافد الماغوني” أب لأربع أطفال من محافظة إدلب في سوريا بُترت يده اليمين، ولم يعد يرى بعينه اليسار نتيجة تعرض منزله لقصف جوي، انتقل على إثره للعلاج في تركيا ومن ثم بدأ بالتفكير عن طريقة لإعالة عائلته التي تنتظره، فليس لديهم مصدر دخل سوى عمله.