عطاء تختتم حملة دفء العطاء
اختتمت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية حملتها دفء العطاء في شمالي سوريا ومدن الجنوب التركي والتي وصل مداها وريعها للمحتاجين من قاطني الخيام
حرصا على تقديم افضل مستوى من الخدمات للمستحقين والشركاء، تجري جمعية عطاء وشركائها، بشكل دوري تحديثا مجموعة من الدراسات للواقع السوريين والمجتمع السوري في مختلف مجالات العمل الإنساني بهدف البحث عن حلول جديدة تحقق رسالة الجمعية في تمكين المجتمع السوري.
يرجى ملاحظة أن هذا القسم من الموقع قيد الإنشاء وسيتم اضافة المحتوى اليه قريبا
اختتمت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية حملتها دفء العطاء في شمالي سوريا ومدن الجنوب التركي والتي وصل مداها وريعها للمحتاجين من قاطني الخيام
افتتحت جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية مركز إشراق للصحة النفسية، في ولاية أورفا في تركيا وذلك بتمويل فريق تراحم التطوعي وإشراف جمعية الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية .
يحتفل العالم في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، باليوم العالمي للطفل، الذي يتوافق مع تاريخ توقيع 191 دولة على الاتفاقية الأولية لحقوق الطفل عام 1989، حيث تعهدت دول العالم للأطفال في ذلك اليوم، قبل أكثر من 30 عاماً، بأن يفعلوا كل ما في وسعهم لحماية حقوق الأطفال أين ما وجدوا، في كل مكان على الأرض.
يحتفل العالم اليوم بعيد الطفل السنوي، الذي يصادف 20 تشرين الثاني / نوفمبر من كل عام، حيث تزين الشوارع في المدن، ويرتدي الأطفال أزياء جميلة، كما تقام المهرجانات والفعاليات بالمولات التجارية وداخل المدارس، ويقدم الأهل الهدايا لأطفالهم في حفلات عائلية داخل بيوت دافئة وأجواء سعيدة.
حرصت جمعية عطاء منذ تأسيسها على فتح أبواب الخير والإحسان لكل من استطاع لذلك سبيلا، لما له من عظيم الأثر على أهل الخير، وأصحاب الحاجة، فيساهم برفعة المجتمع والاكتفاء ويعزز المحبة والإخاء بين أفراده.
عرفت الأمم المتحدة الأمن الغذائي عام 1974، في مؤتمر الأغذية العالمي، على أنه ” توفر الغذاء الكافي للأفراد خلال كل الأوقات”، وبحسب تعريفها فإن سوريا تواجه أزمة كبيرة في انعدام الأمن الغذائي، وتدهور مستمر في مستوى المعيشة لدى معظم العوائل، لا سيما النازحين في المخيمات بمناطق متفرقة من سورية.
اهتمت هذه الدراسة بالآثار النفسية التي تعاني منها المرأة السورية بعد التحرر من الاعتقال. ولذلك تم العمل على أبعاد الصحة النفسية التي تؤثر عليها من
تُعَدُّ الصحَّةُ النفسيَّةُ من أهمِّ الجوانبِ التي يجبُ متابعتُها والعنايةُ بها في حياةِ الإنسان، ومن الفئاتِ التي تعاني من مشاكلَ وعقَباتٍ نفسيَّةٍ (المحَرَّرون) الذين سبقَ
مع استمرار الحرب في سوريا وتعرض معظم المناطق الى القصف والدمار وتشريد وتهجير السكان من النساء والأطفال والشيوخ وفقدان الملجأ والمسكن وارتفاع نسبة البطالة، وبهدف زيادة الأمن الغذائي ودعم الحالات الإنسانية الأشد ضعفاً من النازحين داخلياً أو المقيمين، كان لزاماً على جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية التحرّك والسعي لسد احتياجات الناس أو الحد منها.